It took me years to learn to sit at my desk for more than two minutes at a time, to put up with the solitude and the terror of failure, and the godawful silence and the white paper. And now that I can take it . . . now that I can finally do it . . . I'm really raring to go. I was in my study writing. I was learning how to go down into myself and salvage bits and pieces of the past. I was learning how to sneak up on the unconscious and how to catch my seemingly random thoughts and fantasies. By closing me out of his world, Bennett had opened all sorts of worlds inside my own head. Gradually I began to realize that none of the subjects I wrote poems about engaged my deepest feelings, that there was a great chasm between what I cared about and what I wrote about. Why? What was I afraid of? Myself, most of all, it seemed."Freedom is an illusion," Bennett would have said and, in a way, I too would have agreed. Sanity, moderation, hard work, stability . . . I believed in them too. But what was that other voice inside of me which kept urging me on toward zipless fucks, and speeding cars and endless wet kisses and guts full of danger? What was that other voice which kept calling me coward! and egging me on to burn my bridges, to swallow the poison in one gulp instead of drop by drop, to go down into the bottom of my fear and see if I could pull myself up? Was it a voice? Or was it a thump? Something even more primitive than speech. A kind of pounding in my gut which I had nicknamed my "hunger-thump." It was as if my stomach thought of itself as a heart. And no matter how I filled it—with men, with books, with food—it refused to be still. Unfillable—that's what I was. Nymphomania of the brain. Starvation of the heart.
Like (0)Dislike (0)
دع إنساناً يغير اتجاه أفكاره، وسوف تتملكه الدهشة لسرعة التحوّل الذي يحدثه هذا التغير في جوانب حياته المتعددة. إن القدرة الإلهية التي تكيف مصايرنا مودعة في أنفسنا، بل هي أنفسنا ذاتها!!وكل ما يصنعه المرء هو نتيجة مباشرة لما يدور في فكره، فكما أن المرء ينهض على قدميه وينشط وينتج بدافع من أفكاره كذلك يمرض ويشقى بدافع من أفكاره أيضأ.
Like (0)Dislike (0)
عادةً ما يكونُ الإنسانُ الهادئ مُشتعلاً في داخله، ليسَ شرطاً أن يكونَ الهدوءُ علامةَ المثالية، المثالية ليست هادئةً أبداً، إنها تبدو كذلك من على السطح فقط، أما في العمق، تحتَ القشرة الخارجيةِ، فالإنسانُ المثالي: مُتناقضٌ بطبعه، يكتظُّ عقله بمئات الأفكار والتجارب التي ليس لها فُرصةٌ للخروج في ظلِّ خمولٍ فكري عام، وانتفاء أي بيئةٍ خصبة لازدهار الأفكار ونموها.
Like (0)Dislike (0)
كلُّ شخصٍ يسألُ عن الطريقةِ الصحيحةِ لتأليفِ كتاب، إنما يسألُ عن أمرٍ مُلتبس، فهذا السؤال ينتمي لفئة الأسئلة الضبابية ذات الإجابات المُحتملة والمشروطة.هذا السؤالُ على بساطته وبديهيةِ إجابته، إلا أنه مُهم، و يُسببُ الكثيرَ من المشاكل بالنسبة للأشخاص غير المتورطين في مملكةِ الحرف. لكن ثق بما أنك قد سألت هذا السؤال، أو حتى اهتممت بإجابته، فأنت تمتلكُ اهتماماً حقيقياً بالكتابة.تنبعُ أهميةً السؤال من كونه عتيقاً للغاية، ومن أهميةِ الأشخاص الذين حاولوا الإجابة عليه، فعددٌ لا بأسَ به من المؤلفين الكبار والأدباء قد أشبعوه إجابةً وملؤوه تنظيراً، ولكن السر الكبير الذي يدفعُ جزءً كبيراً من الناس لمعاودة سؤاله مراراً وتكراراً، هو تمنياتهم ورغباتهم السرية بأن تكون الإجابة على قدرِ المعطيات التي يملكونها، إنهم يُريدون تصريحاً خاصاً مُفصلاً على ظروفِ حياتهم، ومقاسِ إمكانياتهم المعرفية.حسناً في الحقيقة، لا يجبُ أن تمتلكَ أيَّ مُعطياتٍ إضافية باستثناء لغة تكتبُ بها، وفكرةً تكتبُ عنها، وأداة كتابة، سواء كانت قلماً، شاشة، أي أداة يمكنك بها إنجاز كتاب يتحدث عن فكرةٍ تعيشُ في رأسك، وربما بعض الطموح الذي يدفعك لإتقان ما تكتب. غير ذلك لا تحتاجُ إلى أي تصاريح، أو دورات خاصة، أو إمكانيات معرفية هائلة.لستَ بحاجة أن تكون أكاديمياً مثلاً، أو باحثاً، أو مُتخصصاً في شئ ما. فما دمت تعرف اللغة وتجيدُ استخدامها، يمكنك أن تنسج بها ما تشاء من مواضيع، وتصف ما يدور في رأسك من أفكار.كتابة الكتب، أمر أسهل مما يمكن تخيله، وبإمكان كل إنسان أن يكون مؤلفاً وكاتباً، لكن بالطبع، ليس بإمكان الجميع أن يكونوا عظماء، إلا من سعى لذلك وعانى من أجل الوصول.لكن، باختصار، لا تكتب كتاباً إذا كان الدافع أحد الأسباب التالية:1- لمجرد أن تكون كاتباً.2- لمجرد الشهرة.3- لمجرد سهولة الكتابة.4- لأنك تريد أن تثرثر، وتحتاج لمن يسمعك.
Like (0)Dislike (0)